جديد الموقع
الصحف تتابع تطورات تشريع قانون حرية التعبير وصعوبات استئناف تصدير النفط عبر تركيا الصحف تهتم بمشاركة السوداني في المنتدى الاقتصادي العالمي ولقاءاته بالزعماء وممثلي الشركات الكبرى صحف اليوم تهتم بمؤتمر العمل العربي بدورته الخمسين وتتابع مشروع طريق التنمية صحف الاربعاء تولي اهتماما للاتفاق الستراتيجي بين العراق وتركيا ..ولقرارات مجلس الوزراء الصحف تركز على زيارة اردوغان للعراق واهدافها والملفات التي سيناقشها صحف اليوم تهتم بنتائج زيارة السوداني لواشنطن صحف الاثنين تولي اهتماما للقاء المرتقب للسوداني مساء اليوم في البيت الأبيض، مع بايدن.. ولاطلاق نقابة الصحفيين العراقيين استمارات المنحة التشجيعية لعام 2024 للزملاء الصحفيين اعـــلان اعلان استمارة المكافآت التشجيعية لعام 2024
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
الصحف تركز على تفجيرات بغداد وتهتم بدعوة الشيخ السعدي للتفاوض مع الحكومة
2013/05/18 عدد المشاهدات : 2147
وفي الشأن السياسي اهتمت الصحف بدعوة الشيخ عبد الملك السعدي المتظاهرين الى تشكيل وفد للتفاوض مع الحكومة. وحول هذا الموضوع قالت صحيفة / الدستور / ان مصدرا في رئاسة الوزراء كشف ان الشيخ السعدي سيكون حاضرا اليوم الخميس في الرمادي من اجل الانتهاء من تسمية الوفد المفاوض من ابناء ساحات التظاهر وابعاد جميع السياسيين خاصة اعضاء حزب اسلامي وصفهم ((بـرؤوس الفتنة)) ..ونقلت الصحيفة عن هذا المصدر ، الذي وصفته بالرفيع :" ان الحكومة تلقت عرض الشيخ السعدي للحوار مع المتظاهرين بارتياح وتعكف على دراسة بنود المبادرة وستعلن موقفها اما اليوم او الاحد المقبل".وبين :" ان اجراء المفاوضات مع لجنة معروفة من المتظاهرين تحظى بقبول جميع المعتصمين في الانبار والموصل وصلاح الدين وديالى وجنوب كركوك ، خطوة ايجابية تصب في صالح الحوار".اما صحيفة / الزوراء / التي تصدر عن نقابة الصحفيين العراقيين فقد تناولت موضوع رفض الوقف الشيعي اجراء المفاوضات بين المتظاهرين والحكومة في مرقد الامامين العسكريين في سامراء . ونقلت بهذا الخصوص عن مدير اعلام الوقف الشيعي علي غزاي، تأكيده :" ان الديوان ليس ضد المصالحة والتفاوض، عندما قال ان ضريح الامامين العسكريين (ع) للعبادة لا للتجمعات السياسية ". واضاف غزاي ، حسب / الزوراء / :" ان الوقف الشيعي اوضح ان ضريح الامامين العسكريين هو مكان للعبادة لا للتجمعات السياسية، وهذا ليس رفضا للمصالحة اوالتفاوض أو ضد الصلح بل انه مكان مقدس لا يصلح للامور السياسية ". واشار الى:" ان رئيس الديوان صالح الحيدري يؤكد دائماً اهمية الوحدة الوطنية والمصالحة والتماسك بعيداً عن الفوضى والاقتتال الطائفي ".عن الموضوع ذاته ، قالت صحيفة / المستقبل / ان متظاهري محافظة الانبار دعوا الشيخ عبد الملك السعدي الى وضع سقف زمني للتباحث مع الحكومة ضمن مبادرة العودة للمفاوضات، معربين عن عدم ثقتهم بالحكومة لاعتمادها على التسويف، فيما اطلقوا تسمية «خيارنا حفظ هويتنا» على جمعة الصلاة الموحدة يوم غد الجمعة . ونقلت عن المتحدث باسم متظاهري الانبار اياد الخطيب :" ان رفض استقبال وفد من المتظاهرين او الشيخ عبد الملك السعدي في الامامين العسكريين، للتفاوض مع الحكومة يعد رفضا لمبادرة السعدي من جانب الحكومة التي لم تعط رأيها بشان تحقيق المطالب بعد المبادرة الجديدة ". واضاف الخطيب :" ان المتظاهرين في الانبار عموما يمتثلون لمبادرة الشيخ السعدي ، رغم عدم تفاؤلهم بجدوى المباحثات ، لان الحكومة ورئيسها يعتمدان على المخادعة والتسويف وكسب الوقت. و ان المتظاهرين في المحافظات المنتفضة سيطلبون من الشيخ عبد الملك السعدي عدم ترك سقف المباحثات مع السلطة مفتوحا وتحديدها بمدة زمنية لا تزيد عن الاسبوعين ".وفي موضوع آخر يتعلق بزيارة قائد القيادة الوسطى للقوات الامريكية الجنرال لويد اوستن ، قالت صحيفة / المشرق / ان بعض المحللين فسر اتفاق الحكومة العراقية مع الجنرال اوستن على (صعيد التعاون العسكري والتسليحي والأمني)، لمواجهة تنامي التطرف والإرهاب في المنطقة، بانه صفقة (تنسيق) للحصول على السلاح من جهة وعلى إبقاء العراق تحت الحماية الاميركية، طبقاً لبعض بنود الاتفاق الستراتيجي الأمني بين البلدين. ونقلت بهذا الخصوص عن النائب عن ائتلاف دولة القانون علي العلاق ، ان هناك اتفاقا في الاصل هو اتفاق الاطار الستراتيجي بين العراق والولايات المتحدة الاميركية . و هذا الاتفاق يحفظ علاقة الصداقة بين البلدين والتعاون المشترك في مختلف القضايا السياسية والاجتماعية والثقافية ومنها الامنية ايضا للتعاون بدعم العراق امنيا بالسلاح او بالدعم اللوجستي او اي دعم اخر ". واوضح العلاق ، حسب /المشرق/:" ان هذا لا يعني ان العراق سيستورد السلاح من امريكا، ليقوي قدراته الامنية من خلالها ولا يعني هيمنة هذه الدولة على العراق، تماماً كاتفاق العراق على شراء السلاح من روسيا او اية دولة اخرى. وهذا معناه ان العلاقة علاقة تجارية بين البلدين وليس لها اي دور بموضوع الهيمنة أو عدم الهيمنة ". بينما يرى النائب عن كتلة الاحرار النيابية حسين الشريفي :" ان هذا الاتفاق له بعد آخر وهو ان اميركا بعدما فشلت في نشر سيطرتها على الاراضي العراقية وفشلت فشلا ذريعا امام المقاومة التي اجبرتها على الخروج وليس كما تدعي بانها خرجت سياسيا باتفاقات سياسية ، فان هذا الاتفاق الاخير يراد منه اعادة السيطرة على العراق مرة اخرى بشكل أو بآخر وبصورة مشرعنة ".الى ذلك اكد النائب عن التحالف الكردستاني ازاد ابو بكر ، كما نقلت عنه الصحيفة :" ان الوضع الحالي في العراق والمنطقة بشكل عام وضع متأزم وبحاجة الى تنسيق بهذا المجال . والحكومة الاتحادية قد اتفقت مع الحكومة الاميركية لاخذ الاحتياطات للمستقبل في المنطقة . و ان هذه الاتفاقية بين الحكومتين امر ايجابي وله تداعيات ايجابية "./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين