جديد الموقع
صحف الاربعاء تولي اهتماما للاتفاق الستراتيجي بين العراق وتركيا ..ولقرارات مجلس الوزراء الصحف تركز على زيارة اردوغان للعراق واهدافها والملفات التي سيناقشها صحف اليوم تهتم بنتائج زيارة السوداني لواشنطن صحف الاثنين تولي اهتماما للقاء المرتقب للسوداني مساء اليوم في البيت الأبيض، مع بايدن.. ولاطلاق نقابة الصحفيين العراقيين استمارات المنحة التشجيعية لعام 2024 للزملاء الصحفيين اعـــلان اعلان استمارة المكافآت التشجيعية لعام 2024 صحف اليوم تهتم برد المحكمةُ الاتحادية العليا الطعن الخاص بإلغاء التعديل الرابع لقانون نقابة الصحفيين وبزيارة السوداني لواشنطن المحكمة الإتحادية العليا ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين الصحف تهتم بآخر الاستعدادات لمشروع طريق التنمية وخطط معالجة التلوث البيئي
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف السبت تهتم بتخويل معتصمي الرمادي وفدا رسميا للتفاوض مع الحكومة لانهاء الاعتصامات
2013/10/05 عدد المشاهدات : 2275
فقد اهتمت صحيفة /الصباح/ التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي بما اعتبرته اختلاف المعتصمين في الانبار فيما بينهم على تخويل وفد رسمي باجراء حوارات مع الحكومة في بغداد بغية انهاء ملف الاعتصامات المستمرة هناك منذ ثمانية اشهر.واشارت الصحيفة الى انه " وبعد ان خول معتصمو الانبار المحافظ ورئيس مجلس المحافظة بالتفاوض مع الحكومة المركزية ، رفض ممثلو ساحة اعتصام الفلوجة تفويض اي مسؤول في المحافظة بالحديث نيابة عنهم ".ولفتت الى ان رئيس الوزراء نوري المالكي كان قد دعا خلال لقائه في وقت سابق محافظ الانبار احمد الدليمي ورئيس مجلس المحافظة صباح كرحوت الحلبوسي الى انهاء هذا الملف باسرع وقت ممكن.وفي موضوع التظاهرات ايضا ركزت صحيفة /الصباح الجديد/ المستقلة على اعلان تنسيقية 31 آب أمس ان وزارة الداخلية ابلغتها برفض منحها اجازة للتظاهر اليوم " مؤكدة ان القرار لن يؤثر على عزيمة المتظاهرين وان جميع الاستعدادات للخروج بالتظاهرة قد أكتملت ".ونقلت الصحيفة عن الناشط جلال الشحماني قوله في تصريح ان " مديرية الشرطة في بغداد ابلغتنا بان وزارة الداخلية رفضت منحهم اجازة للتظاهر اليوم السبت المعلن عنها سلفا من قبل التنسيقية للمطالبة بتشريع قانون يقضي بالغاء الرواتب التقاعدية للبرلمانيين والرئاسات الثلاث ".وفي الشأن السياسي ، ابرزت صحيفة /الزمان/ المستقلة خطبة الجمعة في النجف التي القاها صدر الدين القبانجي والتي اكد فيها إن " الجدل والنقاش بشأن قانون الانتخابات حق ، لكن المهم هو اجراء الانتخابات في وقتها ، رافضا أن يكون الجدل في القانون ذريعة لتأجيل الانتخابات ".واوردت الصحيفة قوله " أن الشرعية هي القائمة على رأي الشعب والمصوبة دستوريا والمعترف بها من المرجعية ، محذرا اذا سوِّفت الانتخابات سوف نتحول الى الدكتاتورية ويسلب من العراق ثوب الدولة المدنية وهذا ما يريده الارهاب ، مشيرا إلى أن رأي المرجعية هو إجراء الانتخابات في موعدها المحدد ".وتحت عنوان رئيس /هل لـ(سليماني) أيد خفية (تلعب) بشؤون العراق ؟ وهل له نفوذ حقيقي في جميع مؤسسات الحكومة/ نقلت صحيفة /المشرق/ المستقلة عن النائب عن القائمة العراقية طلال حسين الزوبعي تأكيده " ان العلاقات العراقية ـ الايرانية بطبيعتها علاقات متطورة جداً وهناك توأمة بين القوى السياسية الحاكمة الموجودة الان في العراق مع ايران ، وقد اشترط الايرانيون ان يكون التغيير في العراق لصالحهم وليس عليهم ، فقد كانوا مدركين لحجم التغيير في العراق ".واشارت الصحيفة الى قوله " في ظل الفوضى الامنية التي افضت الى نفوذ ايراني امني ، يتبين مدى تأثير سليماني ـ الجنرال قاسم سليماني قائد فيلق القدس الايراني ـ في المشهد السياسي العراقي ، اضافة الى التأثيرات الاخرى للقوى الاجنبية ، مؤكدا ان للايرانيين تأثيراً هائلا ًفي المشهد السياسي العراقي فهم يتحكمون فيه ".اما صحيفة /الدستور/ المستقلة فاهتمت بالشأن الامني وخصوصا اجهزة كشف المتفجرات (الوهمية) منوهة الى ما ذكرته صحيفة /اندبندنت/ البريطانية من " أن العراق ما يزال يستخدم أجهزة وهمية للكشف عن المتفجرات والعبوات الناسفة ، بعد خمسة أشهر على سجن رجل الأعمال البريطاني الذي زوده بها في بلاده بتهمة الاحتيال ".ونقلت الصحيفة عن الاندبندنت قولها " إن أكثر من 4500 شخص قُتلوا في العراق ، من بينهم 979 خلال أيلول الماضي ، منذ اصدار محكمة أولد بيلي بلندن في أيار الماضي حكماً بالسجن لمدة عشر سنوات بحق رجل الأعمال البريطاني والشرطي السابق جيمس ماكورميك ، بتهمة بيع معدات وهمية للكشف عن المتفجرات تستند إلى أجهزة اكتشاف كرات الغولف إلى دول من بينها العراق والسعودية ".واشارت الى " أن الحكومة العراقية تعهدت بالتخلص من أجهزة الكشف عن القنابل الوهمية بعد محاكمة ماكورميك ، لكنها ظلت قيد الاستخدام في نقاط التفتيش ، مبينة أن هناك مزاعم بأن ماكورميك باع أجهزته الوهمية إلى العراق بعد دفع رشاوى لمسؤولين محليين وحصل مقابلها على 75 مليون دولار من الحكومة العراقية ، وبمعدل 40 ألف دولار للجهاز الواحد ، مع أن كلفته لا تتجاوز 20 دولاراً "./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين