جديد الموقع
الصحف تتابع تطورات تشريع قانون حرية التعبير وصعوبات استئناف تصدير النفط عبر تركيا الصحف تهتم بمشاركة السوداني في المنتدى الاقتصادي العالمي ولقاءاته بالزعماء وممثلي الشركات الكبرى صحف اليوم تهتم بمؤتمر العمل العربي بدورته الخمسين وتتابع مشروع طريق التنمية صحف الاربعاء تولي اهتماما للاتفاق الستراتيجي بين العراق وتركيا ..ولقرارات مجلس الوزراء الصحف تركز على زيارة اردوغان للعراق واهدافها والملفات التي سيناقشها صحف اليوم تهتم بنتائج زيارة السوداني لواشنطن صحف الاثنين تولي اهتماما للقاء المرتقب للسوداني مساء اليوم في البيت الأبيض، مع بايدن.. ولاطلاق نقابة الصحفيين العراقيين استمارات المنحة التشجيعية لعام 2024 للزملاء الصحفيين اعـــلان اعلان استمارة المكافآت التشجيعية لعام 2024
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف السبت تركز على التحذيرات من انزلاق العراق الى حرب طائفية بعد عودة عمليات القتل والتهجير الطائفي
2013/09/21 عدد المشاهدات : 2004
فقد ابرزت صحيفة /الصباح/ التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي تحذير معتمد المرجعية الدينية في كربلاء الشيخ عبد المهدي الكربلائي من تزايد الاستهداف الطائفي في البلاد ، ومخاطر ذلك على الوحدة الوطنية في العراق ، داعيا الجهات الحكومية ، والعقلاء من ابناء البلد ، الى وضع حد لتلك الاستهدافات التي قال " انها ستؤثر على مستقبل البلد ونسيجه الاجتماعي ".واشارت الصحيفة الى ان دعوات الكربلائي تأتي متزامنة مع مطالب خطيب جمعة الكوت ، الذي حث الاجهزة الامنية على تفعيل الجانب الاستخباراتي في القاء القبض على من وصفهم بـ " اعداء العراق " الداعين الى اذكاء روح الفتنة الطائفية.فيما اهتمت صحيفة /الزوراء/ التي تصدر عن نقابة الصحفيين العراقيين بصلاتي الجمعة /الشيعية ـ السنية/ الموحدة في بغداد والبصرة وإعلان افتتاح المساجد السنية في محافظة البصرة بعد اغلاق لمدة 4 ايام احتجاجا على استهداف ائمتها ومؤذنيها بالقتل.واوردت الصحيفة قول امام وخطيب جامع الكيلاني الشيخ محمود العيساوي في خطبته " إن أبناء السنة يتعرضون لعمليات تهجير وقتل بدم بارد ، وناشد العراقيين العمل على افشال هذا المخطط الذي وصفه بالإرهابي والإجرامي ، والحفاظ على العراق موحدا ".وتحت عنوان /البصرة والسعدون ضحية سياسية/ قالت صحيفة /الدستور/ المستقلة في افتتاحيتها : فجأة ومن دون سابق انذار ، تذكرت ميليشيا شيعية في جنوب العراق ان هناك عشيرة كبيرة من طائفة سنية تدعى السعدون تقطن محافظة البصرة ، ومعها عدد ليس قليلا من ذات الطائفة تتوزع انتماءاتهم في عدد من القبائل والعشائر ، باتوا جزءا لا يتجزأ من المجتمع البصري ، فكان قرار هذه الميليشيا التي يعرفها الجميع وأولهم الحكومة ، ان تجتث آل السعدون ومن معهم ".واضافت : هذه الـ /فجأة/ لا تمر على اصحاب المنطق واربابه ، ولا تنطلي سذاجة حتى على المواطن البسيط لان توقيت فعلها وطريقة تنفيذه وآلياته تشي بعلامات دالة تفند قصة التطهير المذهبي الذي تشهده البصرة . هذه المحافظة التي لم تمر خلال احلك ظروف الاحتقان الطائفي التي شهدتها البلاد ، بمثل ما حدث فيها خلال الشهر الماضي ، مما يشير الى وجود عوامل اخرى تقف وراء الاحداث الاخيرة ، بل وتفعيل نشاطات تعمل لصالح اجندات داخلية وخارجية لتحقيق اهداف لا تبدو انها خافية ".وحول الموضوع نفسه ، ركزت صحيفة /الزمان/ المستقلة على مناشدة الوقف السني ، رئيس الوزراء نوري المالكي حماية المساجد التابعة للوقف ، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقده رئيس الوقف احمد عبد الغفور السامرائي.وتطرقت الصحيفة كذلك الى اتهام المرجع الديني عبد الملك السعدي الحكومة بـ " اذكاء النزعات القومية والطائفية بين المكونات وتهجير مكون في جنوب البلاد ، وانها تغض النظر فعليا عمَّا يجري في الجنوب وأماكن أخرى من تفجيرات وقتل وتهجير لمكوِّن خاص من الميليشيَّات التابعة لها بأي اسم من الأسماء ، ولم تكتف بذلك بل أخذت تطاردهم في مهجرهم بالقتل والاعتقال والإرهاب لعوائلهم ".اما صحيفة /الصباح الجديد/ المستقلة فقالت " بدأت منذ بضعة اسابيع نذر الشؤم تتجمع من جديد في سماء العراق مثيرة مخاوف العراقيين من عودة شبح الاقتتال الطائفي الذي كانوا قد عانوا من ويلاته منذ سنوات ودفعوا ثمنا باهظا من جرائه ".واضافت الصحيفة " وفي سياق هذه الاجواء الملبدة بغيوم سود عادت انباء العثور على الجثث المجهولة الهوية لتتصدر الاخبار الامنية مثيرة هواجس وتساؤلات المواطنين عما اذا كانت الاوضاع الامنية قد عادت بهم الى سنوات الانفلات والحرب الطائفية ".وفي موضوع آخر ذي صلة ، اهتمت صحيفة /المشرق/ المستقلة بتوقيع وثيقة الشرف التي تبناها نائب رئيس الجمهورية خضير الخزاعي ، ونقلت بيانا للنائب المستقل حسن العلوي ، ادان فيه هذه الوثيقة ، واصفا إياها بأنها " نوع من التضليل وخداع الناس ودعاية انتخابية مبكرة لصاحبها ".وابرزت الصحيفة قوله " انه في مُزدحم الموت ومُشتجر الصراع الذي تعبر عنه الخروقات الأمنية اليومية من إبادة وتدمير وتهديم ما بقي من مؤسسات أهلية وأسواق شعبية وقتل كادحين في طريقهم الى العمل ، في هذا الحال تأتي وثيقة الشرف لتوحي بأن الذين لم يحضروا لتوقيعها لم يحظوا بهذا الشرف ".واشارت الى تساؤل العلوي : هل ستأتي هذه الوثيقة على بناء مؤسسة أمنية واستخبارية لحماية الناس ؟ وهل ستقوم بمهمة ردم المستنقعات التي يلعب فيها أطفال الفلاحين الفقراء الجياع في جنوب العراق وغربه ؟ "./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين