جديد الموقع
الصحف تهتم باحياء الذكرى السنوية لاستشهاد السيد الصدر ونجليه والتأثيرات البيئية لعمل الشركات النفطية صحف اليوم تهتم باطلاق جولتي ملحق التراخيص الخامسة وجولة التراخيص السادسة وبانهاء عمل بعثة يونامي في العراق الصحف تتابع التعداد التجريبي للسكان واحتمال تمديد الفصل التشريعي للبرلمان صحف الاربعاء تتابع قرارات مجلس الوزراء..وتوجيه السوداني الفريق الخدمي بإستكمال متطلبات تنفيذ المشاريع الخدمية لمناطق شرق قناة الجيش صحف اليوم تهتم بحزمة مشاريع فك الاختناقات المرورية في بغداد وبالجهد الدبلوماسي العراقي الصحف تتابع زيارة السوداني لايطاليا وخطط الحكومة لاتمتة العمل المصرفي صحف الاحد تهتم باليوم العالمي لحرية الصحافة وباستنفار الجهود الخدميَّة والإغاثيَّة للمتضرّرين من الفيضانات الصحف تتابع تطورات تشريع قانون حرية التعبير وصعوبات استئناف تصدير النفط عبر تركيا الصحف تهتم بمشاركة السوداني في المنتدى الاقتصادي العالمي ولقاءاته بالزعماء وممثلي الشركات الكبرى صحف اليوم تهتم بمؤتمر العمل العربي بدورته الخمسين وتتابع مشروع طريق التنمية
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف الخميس تهتم بزيارة العبادي لتركيا واستعدادات تحرير غربي الانبار
2017/10/26 عدد المشاهدات : 1552

بغداد/ اهتمت الصحف الصادرة اليوم الخميس السادس والعشرين من تشرين الاول بزيارة رئيس الوزراء حيدر العبادي لتركيا واستعدادات تحرير غربي الانبار.

صحيفة الزوراء التي تصدر عن نقابة الصحفيين العراقيين قالت ان رئيس الوزراء حيدر العبادي عرض ،امس الأربعاء، ست ملفات بحثها مع المسؤولين الأتراك في العاصمة أنقرة مشيرة الى ان العراق اكد انه يسعى لعلاقات مبنية على المصالح المشتركة وعدم التدخل بالشؤون الداخلية وإنهاء النزاعات والحروب.

و نقلت الصحيفة عن العبادي قوله في بيان صدر عن مكتبه الاعلامي على هامش لقائه الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، جئنا لتعميق العلاقات وبحث القضايا التي تخص بلدنا، وكذلك التي تخص منطقتنا، مبينا انه حان الوقت لانهاء النزاعات والحروب التي تسببت بضياع القدرات واستنزاف الموارد ونزوح الملايين، ولولا هذه النزاعات لكانت دولنا بوضع افضل وصوتنا مسموع في العالم.

وأضاف العبادي: أن ماعانيناه من ارهاب داعش خطير وبشع وبعيد عن الاسلام الذي يدعونه زورا وكذبا، وارادوا تخريب التنوع الذي نعيشه ونفتخر به، ولكننا نجحنا في مواجهة داعش وانتصرنا عليه بتضحيات غالية، وعلينا ان نعمل معا على غلق الابواب امام عودة داعش وكل الارهابيين، محذراً من أن هذا التنظيم خطير جدا و لو انه اعطي فرصة سيعود مرة اخرى ليرتكب ماهو ابشع.


وتابع: لقد كان هناك مشروع لتفكيك المنطقة وليس العراق فقط عندما ارادوا اقامة حدود دولة بالدم، ونحن رغم كل ذلك لم نقاتل شعبنا الكردي واوامرنا بعدم المواجهة وظننا حسن بالبيشمركة ودعوناهم لعدم القتال واستجابوا، مشيرا الى ان مايؤسف له هو حملة الكذب والتزييف والادعاءات الباطلة بوجود قوات غير عراقية في كركوك وحولها.

وقال اننا ماضون ببسط السلطة الاتحادية، ومن واجبي حفظ وحدة العراق وسيادته وحماية ثروته.

واوضحت الصحيفة ان العبادي التقى رئيس الجمهورية التركي رجب طيب اردوغان، الذي أكد أن بلاده مستعدة لانشاء سد مشترك لمعالجة نقص المياه، مشيرا الى ان الاتراك حريصون على عدم الحاق الضرر باخوتهم العراقيين.

وأضاف اردوغان: أن بلاده ترغب في توسيع العلاقات العراقية التركية ودعمه لخطوات الحكومة العراقية في مواجهة تداعيات الاستفتاء وتوحيد البلاد وفرض سلطة الدولة بقواتها وارادتها الوطنية، مؤكدا التعامل المباشر مع الحكومة العراقية.ودعا اردوغان خلال لقائه العبادي الى تفعيل مجلس التعاون الستراتيجي بين البلدين وتوسيع العلاقات العراقية التركية ورفع التبادل التجاري، مرحبا بـالانتصار على داعش والتخلص من تبعاته السيئة وبسط الاستقرار.

العبادي قال خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التركي بن علي يلدريم في أنقرة، اننا نسعى لبناء علاقات على أساس المصالح المشتركة وعدم التدخل بالشؤون الداخلية، مؤكدا في الوقت ذاته أن علينا واجب أن نجعل شعوب المنطقة تعيش بسلام، وأن التعاون بيننا يمثل أفضل رد على الإرهاب.
من جانبه وصف رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، الخطوات التي اتخذها نظيره العراقي حيدر العبادي حيال استفتاء كردستان بـالشجاعة، داعيا إدارة الإقليم للتراجع عن هذه الخطوة، فيما أكد أهمية استعادة السيطرة الاتحادية على كركوك لـضمان الحفاظ على مكوناتها.


صحيفة الصباح الجديد من جانبها تابعت زيارة العبادي لتركيا ونقلت عن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان تاكيده لرئيس الوزراء حيدر العبادي دعمه لخطوات الحكومة العراقية في مواجهة تداعيات الاستفتاء وتوحيد البلاد.

وذكر بيان لمكتب رئيس الوزراء ان” العبادي التقى في انقرة ظهر الاربعاء رئيس الجمهورية التركية رجب طيب اردوغان ، حيث عقدا اجتماعا ثنائيا ،وتوجها بعده لترؤس جلسة المباحثات المشتركة بحضور اعضاء الوفدين ، وجرى استعراض شامل للعلاقات بين البلدين وسبل تعزيز التعاون وتبادل المصالح بما يخدم الشعبين والبلدين ، وفي مقدمتها مواجهة الارهاب وقضايا المياه والنفط والطاقة والمنافذ الحدودية والتبادل التجاري والتعاون الثقافي والسياحي”.

وأكد اردوغان بحسب البيان ” رغبة بلاده في توسيع العلاقات العراقية التركية ودعمه لخطوات الحكومة العراقية في مواجهة تداعيات الاستفتاء وتوحيد البلاد وفرض سلطة الدولة بقواتها وارادتها الوطنية ، مؤكدا التعامل المباشر مع الحكومة العراقية، داعيا الى تفعيل مجلس التعاون الستراتيجي بين البلدين وتوسيع العلاقات العراقية التركية ورفع التبادل التجاري”.

واضاف الرئيس التركي ” نحن سعداء بانتصاركم على داعش والتخلص من تبعاته السيئة وبسط الاستقرار ومستعدون للمساعدة في جهود دعم عودة النازحين في المناطق المحررة واعادة البناء والاستثمار في المجالات كافة” .

واعلن الرئيس التركي ” استعداد بلاده لانشاء سد مشترك لمعالجة نقص المياه ، وان الاتراك حريصون على عدم الحاق الضرر باخوتهم العراقيين ، معربا في الوقت ذاته عن ” قلقه الشديد من تواجد منظمة البي كا كا والمنظمات الارهابية الاخرى في كردستان لكونها تشكل خطرا مشتركا على البلدين الجارين، داعيا الى التعاون لمواجهة ذلك الخطر.” .

من جهته شكر العبادي اردوغان على حسن الاستقبال ، وقال ” لقد جئنا لتعميق العلاقات وبحث القضايا التي تخص بلدنا، وكذلك التي تخص منطقتنا، وقد حان الوقت لانهاء النزاعات والحروب التي تسببت بضياع القدرات واستنزاف الموارد ونزوح الملايين ، ولولا هذه النزاعات لكانت دولنا بوضع افضل وصوتنا مسموع في العالم” .

وتابع ان ” ماعانيناه من ارهاب داعش خطير وبشع وبعيد عن الاسلام الذي يدعونه زورا وكذبا ، وارادوا تخريب التنوع الذي نعيشه ونفتخر به ، ولكننا نجحنا في مواجهة داعش وانتصرنا عليه بتضحيات غالية وعزيزة علينا ، وعلينا ان نعمل معا على غلق الابواب امام عودة داعش وكل الارهابيين ، واحذر من ان داعش خطير جدا و لو انه اعطي فرصة سيعود مرة اخرى ليرتكب ماهو ابشع” .

وتابع العبادي ” لقد كان هناك مشروع لتفكيك المنطقة وليس العراق فقط عندما ارادوا اقامة حدود دولة بالدم ، ونحن رغم كل ذلك لم نقاتل شعبنا الكردي واوامرنا مشددة بعدم المواجهة وظننا حسن بالبيشمركة ودعوناهم لعدم القتال والحمد لله انهم استجابوا ، لكن ما يؤسف له هو حملة الكذب والتزييف والادعاءات الباطلة بوجود قوات غير عراقية في كركوك وحولها” .
وأكد العبادي ” اننا ماضون ببسط السلطة الاتحادية ،ومن واجبي حفظ وحدة العراق وسيادته وحماية ثروته “.

كما اكد ان ” الحشد الشعبي يتكون من مقاتلين عراقيين وقد تشكل في ظل ظرف هجمة داعش واحتلاله مدننا ، وبفتوى من السيد السيستاني ، والحشد الشعبي اليوم جزء من المؤسسة الامنية للدولة وفق قانون اقره البرلمان ، ونحن نرفض وجود اية قوة مسلحة خارج اطار الدولة ومن غير القوات العراقية ، كما لن نسمح بوجود اية قوة على ارضنا تعمل ضد دول الجوار وهذا التزام دستوري نتمسك به.
”.

من جانبها نقلت صحيفة الزمان عن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان تجديده خلال إجتماعه برئيس الوزراء حيدر العبادي في انقرة امس دعم بلاده للحكومة العراقية في مواجهة تداعيات الاستفتاء، داعياً الى تفعيل مجلس التعاون الستراتيجي بين البلدين، فيما أكد الأخير ان العراق لن يسمح بوجود اية قوة على ارضه تعمل ضد دول الجوار.

ولفت الى ان هذا الامر التزام دستوري نتمسك به.

واوضحت الصحيفة ان الجانبين عقدا اجتماعا ثنائيا قبيل ان يتوجها لترؤس جلسة المباحثات المشتركة بحضور اعضاء الوفدين ، حيث جرى استعراض شامل للعلاقات بين البلدين وسبل تعزيز التعاون وتبادل المصالح بما يخدم الشعبين والبلدين، وفي مقدمتها مواجهة الارهاب وقضايا المياه والنفط والطاقة والمنافذ الحدودية والتبادل التجاري والتعاون الثقافي والسياحي ،.

ونقل بيان لمكتب العبادي عن اردوغان تأكيده (رغبة بلاده في توسيع العلاقات العراقية التركية ودعمه لخطوات الحكومة العراقية في مواجهة تداعيات الاستفتاء وتوحيد البلاد وفرض سلطة الدولة بقواتها وارادتها الوطنية ، والتعامل المباشر مع الحكومة العراقية)، داعيا الى (تفعيل مجلس التعاون الستراتيجي بين البلدين وتوسيع العلاقات العراقية التركية ورفع التبادل التجاري).

كما اكد الرئيس التركي استعداد بلاده للمساعدة في جهود دعم عودة النازحين في المناطق المحررة واعادة البناء والاستثمار في المجالات كافة ،واستعدادها لانشاء سد مشترك لمعالجة نقص المياه ، لافتاً الى ان الاتراك حريصون على عدم الحاق الضرر باخوتهم العراقيين. وأعرب اردوغان عن (قلقه الشديد من وجود منظمة بي كي كي والمنظمات الارهابية الاخرى في كردستان لكونها تشكل خطرا مشتركا على البلدين الجارين)، داعيا الى (التعاون لمواجهة ذلك الخطر).

بدوره، أكد العبادي اهمية تعميق العلاقات وبحث القضايا التي تخص العراق وكذلك التي تخص المنطقة. وشدد على ضرورة ان (نعمل معا على غلق الابواب امام عودة داعش وجميع الارهابيين) ، محذرًا من ان( داعش خطير جدا ولو انه اعطي فرصة فسيعود مرة اخرى ليرتكب ماهو ابشع).

وتابع ( لقد كان هناك مشروع لتفكيك المنطقة وليس العراق فقط عندما ارادوا اقامة حدود دولة بالدم ، ونحن رغم كل ذلك لم نقاتل شعبنا الكردي واوامرنا مشددة بعدم المواجهة وظننا حسن بالبيشمركة ودعوناهم لعدم القتال والحمد لله انهم استجابوا ، لكن ما يؤسف له هو حملة الكذب والتزييف والادعاءات الباطلة بوجود قوات غير عراقية في كركوك وحولها)، مؤكداً المضي ببسط السلطة الاتحادية.

ولفت الى ان (الحشد الشعبي يتكون من مقاتلين عراقيين وقد تشكل في ظل ظرف هجمة داعش واحتلاله مدننا ، وبفتوى من السيد السيستاني ، والحشد الشعبي اليوم جزء من المؤسسة الامنية للدولة وفق قانون اقره البرلمان)، مضيفاً(نحن نرفض وجود اية قوة مسلحة خارج اطار الدولة ومن غير القوات العراقية ، كما لن نسمح بوجود اية قوة على ارضنا تعمل ضد دول الجوار وهذا التزام دستوري نتمسك به).


وبشان استعدادات تحرير قضاءي القائم وراوه قالت صحيفة الصباح ان القيادات العسكرية، اكملت جميع خططها الهادفة الى تحرير القائم وراوة، وتخليص اهلها من براثن عصابات "داعش" الارهابية، .

واضافت الصحيفة انه في الوقت الذي اصدر فيه قائد العمليات المشتركة الفريق الركن عبد الامير رشيد يار الله، امس الأربعاء، أوامره لتحرير آخر معاقل الإرهاب بالعراق، اعلن قائد شرطة الانبار اللواء هادي رزيج كسار، تحرك 4 أفواج من شرطة طوارئ الانبار للمشاركة بتحرير مدينتي راوة والقائم ومسكهما، في وقت اكدت خلاله مصادر في الحشد الشعبي، اكتمال توزيع أدوار القوات المشاركة في عمليات تحرير المدينتين.

وتابعت ان ذلك ياتي في وقت استبقت خلاله قيادة القوة الجوية، عمليات التحرير بالقائها مئات الآلاف من المنشورات التي تحمل توصيات للمواطنين وتحذيرات لعصابات داعش الإرهابية، على مناطق القائم وراوة والمناطق المحيطة، بحسب خلية الإعلام الحربي.

من جانبه أكد نائب قائد العمليات المشتركة الفريق الركن عبد الامير رشيد يار الله، امس الأربعاء، انه اصدر أوامره لتحرير آخر معاقل الإرهاب بالعراق، مشيرا إلى ان العمليات ستنطلق قريبا.

وقال يار الله في تصريح صحفي: "التقينا مع قادة القوات الأمنية والحشد الشعبي وطيران الجيش والقوة الجوية وصدرنا أوامر باتجاه هدفنا الرئيس وهو قضاء القائم غرب الأنبار".
وأضاف انه "قريبا جدا ستنطلق العمليات للقضاء على داعش في آخر معاقله لنزف البشرى للشعب العراقي بسواعد الجيش والحشد الشعبي".

بدوره، أعلن قائد شرطة الانبار اللواء هادي رزيج كسار، امس الأربعاء، تحرك 4 أفواج من شرطة طوارئ الانبار للمشاركة بتحرير مدينتي راوة والقائم ومسكهما.

وقال كسار في حديث صحفي: "تحركت صباح امس 4 أفواج من شرطة طوارئ الانبار للمشاركة بتحرير مدينتي راوة والقائم". وأضاف، أن "هذه القوات ستمسك المدينتين بعد تحريرهما بالتعاون مع الجيش والقوات الأمنية الأخرى".

من ناحيته، أعلن قائد محور غرب الأنبار في الحشد الشعبي، قاسم مصلح، اكتمال توزيع أدوار القوات المشاركة في عمليات تحرير القائم غرب الانبار.
وقال مصلح في تصريح صحفي: "وزعت خلال الاجتماع الموسع الذي عقدته قيادات الحشد الشعبي والجيش العراقي المهام المناطة بالقوات المشاركة في عمليات تحرير القائم"، مبيناً انه، "تم توزيع محاور الهجوم بين القطعات بعد اكتمالها من حيث الاستطلاع والكشف العسكري".

واضاف ان "القوات ستنطلق لتحقيق الأهداف المرسومة في القريب العاجل بعد ان اكتملت كافة الاستعدادات العسكرية واللوجستية".
الى ذلك، ألقت طائرات القوة الجوية العراقية مئات الآلاف من المنشورات التي تحمل توصيات للمواطنين وتحذيرات لعصابات داعش الإرهابية على مناطق القائم وراوة والمناطق المحيطة بحسب خلية الإعلام الحربي./انتهى

تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين