جديد الموقع
الصحف تهتم بزيارة السوداني لمشروع ساحة النسور ومزايا انضمام العراق للبنك الاوروبي لاعادة الاعمار والتنمية صحف الاربعاء تولي اهتماما لقرارات مجلس الوزراء ... ولترحيب العراق بقرار مجلس الامن الدولي، بوقف اطلاق النار في غزة الصحف تتابع \"عقدة\" قانون النفط والغاز .. والاستثمار في صناعة الاسلحة والعتاد صحف الاربعاء تتابع قرارات مجلس الوزراء.. واعلان وزارة الداخلية عن تشكيل غرفة عمليات لمراقبة أسعار المواد الغذائية وتوعد المخالفين للتعليمات بإجراءات رادعة صحف اليوم تهتم بتاكيد السوداني ان حالة الاستقرار المتحققة في العراق تؤكد التقدم في ملف انهاء وجود التحالف الدولي وتتابع الغرامات المرورية صحف اليوم تهتم بتاكيد السوداني ان حالة الاستقرار المتحققة في العراق تؤكد التقدم في ملف انهاء وجود التحالف الدولي وتتابع الغرامات المرورية الصحف تتابع تداعيات تفعيل الكاميرات المرورية والسيطرة على اسعار العقارات صحف اليوم تتابع مشروع طريق التنمية وتستذكر قصف حلبجة الصحف تتابع قدرة مجالس المحافظات على مواجهة الازمات .. وآلية السيطرة على الاسعار صحف الاربعاء تولي اهتماما لقرارات مجلس الوزراء..والدعوة إلى تدخل حكومي للسيطرة على الأسعار في شهر رمضان
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف اليوم تهتم بعدد من المواضيع من بينها الاجراءات الامنية لمناسبة زيارة الاربعينية وموازنة العام المقبل وتداعيات اسقاط الطائرة الروسية
2015/11/25 عدد المشاهدات : 2430

بغداد / اهتمت الصحف الصادرة اليوم الاربعاء الخامس والعشرين من تشرين الثاني بعدد من المواضيع من بينها الاجراءات الامنية لمناسبة زيارة الاربعينية وموازنة العام المقبل وتداعيات اسقاط الطائرة الروسية من قبل تركيا

وبشان الاجراءات الامنية التي ستشهدها بغداد لمناسبة زيارة الاربعينية نقلت صحيفة الوزراء التي تصدر عن نقابة الصحفيين عن عضو اللجنة اللجنة الامنية بمجلس محافظة بغداد سعد المطلبي قوله : ان” الاجهزة الامنية بدأت اليوم(الاربعاء) بقطع بعض الشوارع وستستمر الى نهاية الزيارة وسوف تزداد القطوعات في بعض مناطق العاصمة بغداد مع قرب الزيارة وقد تكون القطوعات بشكل كامل“.

واضاف: ان “6 افواج من الشرطة الاتحادية اضافة الى افواج الطوارئ والشرطة المحلية تقوم حاليا بمسك مناطق اطراف بغداد لتامين الحماية اللازمة للزائرين فضلا عن قيامها بحملات تمشيط لاطراف العاصمة“.

وتابع: ان “الاجهزة الامنية ستفرض حظرا للتجوال على المركبات في العاصمة قبل يومين من موعد الزيارة “مشيرا الى ان الخطة الامنية التي اعتمدتها قيادة عمليات بغداد جيدة ومحكمة ولا يوجد لدينا اية ملاحظات على تلك الخطة ونأمل ان لاتحدث اية خروقات اثناء موعد الزيارة .


وعن الموازنة نقلت الصحيفة عن لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية تاكيدها أن مجلس الوزراء سيعيد النظر بجميع الموازنات التشغيلية دون المساس برواتب الموظفين والبطاقة التموينية والكهرباء والمحروقات.

وقالت عضو اللجنة النائب نجيبة نجيب ان «نوابا من كتل مختلفة أبدوا تحفظاتهم بشأن جولات التراخيص التي لم تمكن العراق من الوصول الى كميات الانتاج المقيدة في مشروع قانون الموازنة العامة الجديدة».

واشارت الى أن «احدى القضايا التي أثارت حفيظة النواب هي موضوع الإيرادات غير النفطية التي حددت بـ14 تريليون دينار».

ورأت ان «تخصيصات الإيرادات في موازنة 2015 التشغيلية والاستثمارية كانت أفضل بكثير من تخصيصات موازنة العام 2016».وبشأن تحفظات صندوق النقد الدولي حول بنود الموازنة المقبلة وفرضها اشتراطات معينة لقاء منح العراق قروضا لسد العجز المالي،.

وبينت ان «هناك اتفاقيات سابقة موقعة بين الحكومة العراقية وصندوق النقد الدولي لدعم الموازنات المالية للدولة».وتابعت: ان «هذه التحفظات وملاحظات الكتل النيابية ستدفع الحكومة الى اجراء بعض التعديلات على مسودة قانون الموازنة بما يضمن ضغط معدل العجز ومن ثم اعادتها الى البرلمان مرة اخرى».

وتوقعت نجيب : ان «تتضمن تعديلات مجلس الوزراء على مسودة الموازنة ،تخفيض نسبة العجز إلى 15 تريليون دينار بعد تقليل حجم الموازنة الى 101 تريليون دينار». مشيرا الى ان «ارتفاع العجز وعدم تطابقه مع القوانين المحلية هو ما أثار حفيظة صندوق النقد الدولي».

ونوهت الى ان «قانون الدين العام يلزم الحكومة بعدم تجاوز عجز موازناتها العامة حاجز الـ7%». مرجحفة أن «تؤدي هذه الإجراءات التي ستطرأ على قانون الموازنة الى تمكين الحكومة من الحصول على قرض بنحو ملياري دولار من صندوق النقد».

من جانبه اكد النائب عن كتلة المواطن حسن خلاطي أن الخلاف الاساس في قانون الموازنة العامة بين الكتل السياسية، يتعلق بالإقتراض الخارجي الذي يثقل كاهل الدولة ويخلف مشاكل مستقبلية.

وقال للزوراء ان «الخلافات حول قانون الموازنة العامة الاتحادية للعام المقبل 2016 مستمرة ولم يتم تسويتها حتى الآن». واشار الى ان هناك وجهات نظر مختلفة تتركز على بعض القضايا كالاقتراض الخارجي.
وتابع ان «نواب كتل التحالف الوطني وممثلي الكتل الاخرى قدموا اعتراضا من حيث المبدأ على مسودة قانون الموازنة العامة الاتحادية».
واضاف: ان «وزير المالية ابلغ البرلمان خلال استضافته مع وزيري النفط والتخطيط ان هناك تعديلات جديدة على قانون الموازنة لحل الخلافات العالقة تهدف الى تقليل الفجوة المالية وتقليل الاعتماد على قروض البنك الدولي».


وبشان تداعيات حادث اسقاط الطائرة الروسية من قبل المقاتلات التركية قالت صحيفة المشرق ان طائرة سيخوي روسية أسقطتها الطائرات التركية، أمس اشعلت، حريقا سياسيا واسعا لا يستبعد المراقبون أن يتسع إذا لم تطوق نيرانه بأسرع وقت ممكن.
وقالت الصحيفة ان وكالة «إنترفاكس» الروسية، نقلت عن وزارة الدفاع الروسية، قولها إن طائرة حربية تابعة للجيش الروسي أسقطت بواسطة تركيا في سوريا، وأن طياريها الاثنين هبطا بالمظلات ومصيرهما غير معروف.

وتابعت وزارة الدفاع الروسية: «إن طائرتها كانت في المجال الجوي السوري حصرا»، على حد زعمها في إشارة إلى أنها لم تخترق المجال الجوي التركي فيما ظهرت لقطات تلفزيونية بثتها وكالة الأناضول التركية الرسمية، ما يبدو أنهما طياران يهبطان بالمظلات من الطائرة التي أسقطت.

واشارت الصحيفة الى ان تركيا قررت إبلاغ حلف شمال الأطلسي الذي تنتمي إليه والأمم المتحدة، بقيام طيرانها بـإسقاط الطائرة بعد انتهاك مجالها الجوي، حسب بيان لمكتب رئيس الوزراء.

وأظهرت وسائل إعلام تركية لقطات اشتعال النار بالطائرة المحطمة، في الجبال القريبة من الحدود التركية قبالة محافظة هاتاي.

من جهته هدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تركيا بعواقب وخيمة ردا على إسقاط المقاتلة الروسية.

وقال بوتين في تصريح صحفي: «إن إسقاط الطائرة الروسية يعتبر ضربة في الظهر جاءتنا من أطراف متعاونة مع الإرهاب», مبينا: «إننا سنحلل حادثة اليوم وستكون لإسقاطها عواقب وخيمة على العلاقات مع تركيا».

وأضاف: «إن المقاتلة الروسية كانت تقوم بعملية وقائية ضد داعش في منطقة جبلية», موضحا: «إنها كانت على بعد كيلومتر من الحدود التركية وأسقطت بصواريخ جو- جو».


صحيفة الزمان تناولت موضوع الطائرة الروسية وقالت ان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حذر انقرة من (عواقب وخيمة) جراء اسقاط طائرة روسية وهي في أجواء سوريا امس الثلاثاء ، واصفاً من قام بالعملية بأنهم (اعوان الارهابيين)،.
ووصف بوتين خلال لقائه مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني في سوتشي الحادثة بأنها (طعنة في الظهر وجهها أعوان الإرهابيين)، موضحاً أن (الطائرة الروسية أسقطت بواسطة صاروخ جو – جو أطلق من مقاتلة تركية من طراز إف-16 وسقطت في أراضي سوريا على بعد 4 كيلو مترات من حدودها مع تركيا).

وتابع أن (المقاتلة الروسية لم تكن تهدد تركيا في أي حال من الأحوال، لأنها كانت تؤدي مهمة قتالية ضد داعش في سوريا)، مضيفاً (سيكون لإسقاط الطائرة عواقب وخيمة على العلاقات مع أنقرة).


في المقابل، أكد أوغلو أن من حق تركيا الرد على انتهاك مجالها الجوي، وقال خلال خطاب ألقاه في أنقرة إن (من حق تركيا الرد إذا انتهك مجالها الجوي على الرغم من التحذيرات المتكررة)، مضيفاً (على العالم أن يعرف أن تركيا ستفعل ما يلزم لضمان أمنها).

وكان أوغلو قد اجرى فور وقوع الحادث مشاورات مع رئيس هيئة الأركان ووزير خارجيته فريدون سينيرلي بشأن تطورات الأوضاع على الحدود، فيما استمع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى تقرير من قائد القوات المسلحة كما أجرى اتصالات هاتفية مع الجهات المعنية.

وبحسب مصادر في مكتب أوغلو فقد قام الاخير حسب الصحيفة بتكليف سينيرلي بإجراء مشاورات مع الناتو والأمم المتحدة وجميع الأطراف المعنية بشأن الحادث.

الى ذلك، قالت هيئة الأركان التركية أن (إسقاط الطائرة جاء بعد اختراقها للأجواء التركية وتجاهلها إنذارات عديدة من سلاح الجو التركي).

واوضحت في بيان(في الساعة 9.20 أرسلنا 10 إنذارات في غضون خمس دقائق إلى طائرة مجهولة، لكنها برغم ذلك خرقت المجال الجوي التركي في منطقة يايلاديغي في هاتاي. وبمراعاة قواعد المناوبة القتالية، تصدت طائرتا إف-16 لهذه الطائرة المجهولة)./انتهى

تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين